نظرًا لتأثير فيروس كورونا المستجد كوفيد – 19 على قدرة الأشخاص على التسوق الفعلي، حدثت طفرة في عمليات التسوق الإلكتروني عبر الإنترنت. أدى هذا إلى زيادة حجم الطرود في مستودعات MyUS، مما يجعلنا نواجه بعض التأخيرات في تسجيل الطرود داخل أجنحة الأعضاء.

ووفقًا للإرشادات الحكومية، فقد قمنا بإجراء تغييرات على عملياتنا، وذلك من أجل ضمان سلامة وصحة موظفينا وعملائنا، مما قد يؤثر أيضًا على أوقات تقديم خدماتنا.

كل هذا يعني أن الطلبات قد تستغرق وقت أطول من المعتاد لتصل إلى أجنحة أعضائنا بمجرد تسليمها في مستودعات MyUS. وبالإضافة إلى ذلك، فإن زيادة عدد الطرود يعني أن فرق خدمة العملاء لدينا يواجهون عدد أكبر من الأسئلة والاستفسارات مما يجعل أوقات الاستجابة والرد أطول من المعتاد.

نعمل بجد على مدار الساعة من أجل ضمان تلبية احتياجاتك بطريقة آمنة وفي الوقت المناسب من أجل معالجة كل هذه التأخيرات، حيث نقوم بتغيير ساعات العمل وزيادة الموظفين وإضافة بعض النوبات الإضافية لموظفينا في المستودعات. وفي الوقت نفسه، فإننا نتبع إرشادات الصحة والسلامة، بما في ذلك ممارسات التنقل المحدودة، وزيادة عمليات التنظيف والتطهير والفحوصات الصحية اليومية لموظفينا.  

كن مطنئنًا، فنحن ملتزمون بتقديم خدمات شحن وتسوق قيمة للعملاء في جميع أنحاء العالم، ونتطلع إلى توصيل السعادة لكل شخص منكم.

تحياتي،

راميش بولوسو

المدير التنفيذي